تساؤلات لرئيسة جماعة تسلطانت حول الشراكات مع جمعيات دون غيرها
تساءل عدد من فعاليات المجتمع المدني بتسلطانت عن فحوى الشراكة التي تجمع عدد من الجمعيات بالمجلس الجماعي دون أن يتم ذلك عن طريق برمجة هذه الشراكات ضمن جدول أعمال بثدورات المجلس ، أو تتم بعلم السادة المستشارين والمستشارات في إشارة واضحة للتسيير الاحادي والذي ندد به المستشارون غرار مرة .
هذا وحذر المتحدثون من كون هذه الشراكات الغير مفهومة قد تكون حملة انتخابية سابقة لأوانها من طرف الرئيسة ، علاوة على محاباة جمعيات دون غيرها ، في وقت تنتظر الجمعية المكلفة بالنقل المدرسي ودار الطالب صرف منحة التسيير من طرف المجلس ، سائقون ومستخدمون بدون أجور ، ضبابية التواصل ، امور وغيرها تؤكد ما سلف ذكره من تدبير لامسؤول لمرفق عام .
فهل تنتهي سلسلة التدبير اللامعقلن التي بدأت بنشاط للتبوريدة كلف الجماعة ازيد من 40 مليون سنتيم تلاها فضيحة كراء مواقف السيارات والدراجات النارية واعفاء غير مبرر لمطعمين ، رخص الاصلاح والربط تحت وقف التنفيذ .
