مقالات و آراء

” جرائم اغتصاب الأطفال ” تهديد لمستقبل ضحايا وضرورة العقوبات المشددة.

بقلم:غزلان زريوح -ظاهرة اغتصاب الأطفال هي جريمة خطيرة وانتهاك صارخ لحقوق الطفل.
يتطلب التصدي لهذه الظاهرة تعاونا من مختلف الأطراف ، بما في ذلك الأسر والمجتمع والسلطات.

* أثر الحوادث النفسية : يمكن أن تؤثر مدى الحياة على نفسية الضحايا.
*أهمية التوعية : ضرورة التثقيف عن مخاطر الإعتداء وسلامة الأطفال.

*الظاهرة وما يتبعها :
في حالات كثيرة ، عندما يتجاهل المجتمع وجود الأشخاص المرضى ، تظهر الجرائم مجددا لتذكر الجميع بمدى الخطر الذي يواجهه الأطفال ، للأسف يتم تناسي الموضوع بسرعة ، مما يترك الضحايا وعائلتهم في حالة من الدعر والقلق.
*أثر الأحكام المخففة.

يتفجأ الضحايا بأحكام مخففة تصدر في حق المعتمدين ، حيث يرتفع صوت المجتمع مطالبا بالتشديد على العقوبات.
يظل موضوعا ساخنا بين مختلف مكونات المجتمع.

*التستر على الحوادث.

يتعامل المجتمع بشكل خاص مع الحوادث التي تشمل الأطفال الذكور ، حيث يتجنب الآباء الحديث عنها خوفا من الفضيحة ، مما يحول دون مواجهة المشكلة بشكل فعال.

*الآثار المستقبلية.
يواجه الضحايا ” اضطربات مزاجية ” وتفكير في الإنتحار نتيجة صدمتهم ، الأمر الذي يجعلهن يتجنبون التفكير في الحوادث المؤلمة.

*الختام.
التصدي لضاهرة اغتصاب الأطفال يتطلب جهدا مشتركا لحماية الأطفال وضمان نموهم في بيئة آمنة من خلال التوعية والرقابة والدعم ، يمكننا تقليل حدوث مثل هذه الجرائم وتحقيق مجتمع أكثر أمانا للأطفال.
ب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
ر

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock