رخص الربط والاصلاح تحت وقف التنفيذ ومستشارون ” قرارات الرئيسة انفرادية ونحن جئنا لخدمة الساكنة ماشي باش نوقفو مدهم برخص لي من حقهم “
لازالت ساكنة تسلطانت بعدد من الدواوير التابعة للجماعة تستغرب سبب وقف الرئيسة مدهم برخض الربط الاصلاح ، رخص تحتاجها الساكنة بين الحين والاخر للترميم واعادة اصلاح ما افسده الدهر بمنازلهم ، فهل من تبرير لوقف هذه الرخص التي تنتظرها الساكنة على احر من الجمر ؟
في ذات السياق قال أحد الاعضاء بجماعة تسلطانت أن ما يقع بالجماعة لا يبشر بخير ،سنة بيضاء للرئيسة ، نواب لا يفقهون ولا يقشعون في التدبير اغلبهم يغرد خارج الاختصاصات ، مردفا “الناس صوتات علينا باش نخدموهم ونقدمو ليهم الافضل ماشي باش نحبسو رخص الربط والاصلاح، ونخليو النقل المدرسي كارثي بحمولة تفوق الطاقة ، ونخليو دواوير دون انارة واخرى تحت انارة رديئة” ، واسترسل المتحدث نطمح لتسلطانت افضل وكنا ندعم السيدة الرئيسة قلبا وقالبا ، لكن الانفراد بالقرارات والتدبير العشوائي والحصيلة اللاشيئ، التي قدمها المجلس خلال السنة الاولى يظهر أن السنوات المقبلة عجاف .
هذا وتشهد الجماعة تشنجات بالجملة بين الرئيسة وباقي الاعضاء ، تشنج ينذر بفقدان شالا للاغلبية ، وسط اجماع من الاغلبية ان الرئيسة لم تعد الربان الجيد لسفينة تسلطانت وضرورة استبدال الربان مسألة وقت او انتظار غرق السفينة، وبعدها لكل حادث حديث.