مشروع مالاكا بيتش ودادية تطرح أسئلة محرجة على الحكومة الجديدة

رغم كل التنديدات فتحت المسابح وسمح بالسكن قبل الحصول على التراخيص بمشروع مالاكا بيتش
بالمنصورية خلال الصيف
ومازالت خروقات المشروع الضخم الذي يختفي تحت مسمى الودادية مستمرا في خروقاته.
فهل سيستمر مع التغييرات المرتقبة مع الحكومة الجديدة ويتملص من أداء واجبات المشاريع السابقة.
وماذا سيكون موقف الوكالة الحضرية والمصالح ذات الصلة بالموضوعية من وزارة الداخلية وغيرها من أحداث أكثر من 1200 شقة على واكتضاض غير مناسب لغياب المرافق وصغر رقعة المشروع.
وماهو موقف هذه الجهات من البناء العشوائي في المشروع.
وهل تتحرك المصالح المالية من وزارة ومصالح الضرائب لافتحاص مالية المشاريع التي حولت أصحاب مثل هذه المشاريع من منخرطين إلى أرباب مشاريع مليونيرية دون محاسبة. بالعمل كشركات فعلية بمسمى وداديات للتهرب الضريبي.
مشروع مالاكا بيتش هل سيتهرب من المحاسبة كسابقيه. وهل ستمر كل الخروقات بردا وسلاما على طبقة فوق القانون. ومن يحمي هذه الخروقات.