تسلطانت ..مجلس جماعة بدون رؤية وساكنة تنتظر الافضل
لازالت أزمات التدبير للشأن المحلي بتسلطانت ترخي بظلالها على المجلس حول ونيف لاجديد يذكر والقديم يعاد في جماعة تستحق أن تتبوأ التصنيف في عدد المشاريع والمنجزات ، لكن ولسوء الحظ غابت الانجازات وحظرت الصراعات ، مجلس بقيادة البامية زينب شالا أكد فشله في تدبير المرحلة مشاكل بالجملة والافة واحد مجلس مشتت لا يعلم دهاليز التدبير كثرة التفويضات لعدد من النواب دون أن يفلحوا في احداها
ازمة النقل المدرسي وغياب ارضية لبرنامج عمل الجماعة الذي سيعطي طبيعة المشاريع خلال ولاية المجلس الحالي ، توالي مشاكل قطاع النظافة وبؤر تراكم النفايات ، شوراع تسلطانت اشبه تؤرخ لعهد الشوراع المظلمة رداءة المصابيح المستعملة وغيابها في عدد من النقط ، ساكنة تسلطانت اجمعت غرار مرة عمن ستوليه شؤونها لكن التحالفات السياسية كان لها رأي أخر، كيف لرئيسة انتخبتها الساكنة أن توقف مدهم برخص الربط والاصلاح سؤال لازالت الساكنة تنتظر جوابا له من لدن الرئيسة ونوابها والى ذلك الحين هنيئا لشالا برئاسة المجلس وهنيئا للساكنة بسنوات تدبير عجاف .
