منوعات

المستشارة ولبلومبي وحكاية فلوس اللبن اديهم زعطوط

 

 

ليست كباقي القصص الغرامية، لكن الوازع هنا المال وليس الحب، حينما كان البلومبي بكراسي القرار، إختلس أزيد من مليار، توارى عن الانظار بعد، شكايات من جمعيات حماية المال العام، لازلت تنتظر قرار السلطات القضائية، البلومبي يزرع الفتنة في المقاطعات الخمس والحنين الى كراسي القرار، لكن مستجد قصة البلومبي والمال العام، وقوعه في غرام مستشارة لم نتجح بعد في الوصول لمراكز القرار، لكن تتدرج بحب عدمي، رفقة البلومبي أب وجد ولازال يعيش الغراميات.

المستشارة رغم عهدها بالسياسة إلا أنها إكتسبت خبرة في مواخير المدينة، بين بيران الحمراء وغرام البلومبي، تتلعتم في مداخلاتها بمجلس المقاطعة، منبودة من الرئيس والاعضاء، شعارها الانتخابي” الانتخابات طريق نحو الثروة”، ماهكذا تورد الابل سيدتي المستشارة الحرام امشي فلحرام ولك مثال في الحاج لبلومبي فلوس اللبن ( الجماعة) داتهم المستشارة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock