تعتبر الدكتورة غيثة أنفلاس الأخصائية في طب الأسنان والتجميل، من خيرة الأطر المغربية والعربية في إختصاصها، حيث راكمت غيثة مسارا مهنيا حافلا جعلها قبلة لمشاهير العالم من عالم الفن والأعمال، غيثة إمرأة مغربية رسمت طريقها بسمعة من ذهب، مواعيد عيادتها وإشادات زائيرها كافية لتجعل منها أيقونة التجميل وطب الأسنان بالمغرب والعالم العربي.

مسار إمرأة حافل بالتحديات

في عالم التجميل تشتد المنافسة بين أخصائيين بتجارب متفاوتة، غيثة أنفلاس إستطاعت ان تصنع لها إسما بعمل دؤوب وتواضع دائم، الزائرون لمركزها الطبي، يخرجون منه بإبتسامة عريضة، أدائها يشفع أن تلقلب بالمرأة العصامية، مهتمة بمجالها وحريصة على مواكبة مستجدات التجميل العالمي.

غالبا ماتجدها في مقدمة القوافل التضامنية والانسانية، ليس من عادتنا التشهير بالإنجازات الخيرية لكن في ذلك فليتنافس المتنافسون.

مركز طبي يستقبل النجوم

من عالم الفن والسياسة والاعمال شخصيات وضعت ثقتها في المركز الطبي ل غيثة أنفلاس، رغم لجوء الأغلبية لمراكز بدول أوروبية إلا بعضهم وجد ضالته في مركز مغربي ترأسه مغربية وبخبرات محلية إستطاعت غيثة أن تصل للعالمية، قبل النهاية غيثة الانسانة هي من أوصلت غيثة الاخصائية للعالمية.