بعض الأسماء صنعت المجد في شتى المجالات بمدينة الصويرة و إقليمها العريض

بقلم:زكرياء السلوك
إرتأيت أن أقدم لكم ال 3 شخصيات تميزوا خلال السنوات الماضية و هذه السنة بكل نكران للذات بالرغم من الظروف التي عشناها جميعا بسبب الوباء اللعين .
قد يتفق معنا البعض وقد لا يرضى آخرون ، فعليكم أحبابنا الكرام ومتتبعينا الأجلاء أن تعلموا علم اليقين أننا من خلال مقالنا هذا ومن خلال اخيارنا لا نحابي أي فرد إنما نشكر الطاقات المحلية دون فارق و دون إمتياز من خلال الأسماء المتميزة التي إخترنا لكم بمدينة الصويرة.
الشخصية الأولى:طارق العثماني:
هو رئيس المكتب التنفيذي لجمعية الصويرة موكادور،بالإضافة كونه مستشار جماعي بجماعة مدينة الصويرة.
ترعرع طارق العثماني بأسرة صويرية مشهود لها بالتنوع و الريادة في مجالات متعددة نذكر من بينها مهو ثقافي،جمعوي،إنساني، وسياحي.
يشق طريقه يوما بعد يوم بعيدا عن الأضواء و في الخفاء.
الشخصية الثانية:عبد العزيز المُقدم
هو القيم على إدارة شؤون المدرسة العتيقة بجماعة زاوية بن احميدة إقليم الصويرة،ونقيب الزوايا الرجراجية بالمغرب.
إلى جانب هذه المحطات الروحية و الدينية،يعتبر من أهم الشخصيات الفاعلة و المؤثرة،عرف بترافعه على مجموعة من الملفات التي تخص جماعة زاوية ين حميدة خاصة و إقليم الصويرة بشكل عام.
الشخصية الثالثة:المصطفى ابلينكا
هو رئيس جماعة أكرض إقليم الصويرة،بالإضافة كونه عضواً بالمجلس الإقليمي للصويرة.
يعرف بشخصيته القوية و المتسامحة في آن واحد،ترافع على مجموعة من الملفات التي تعود بالنفع على إقليمنا،نشط بالمجال السياسي،ما لايعرفه الأغلبية أنه ينشط أيضا بمجالات أخرى منها جمعوية و ثقافية و إنسانية بعيدا عن الأضواء.
كنتم مع بعض الشخصيات أعطت ولازالت تعطي لمدينتنا و إقليمنا رغم العراقيل المتعددة التي تحول دون الإزدهار.
مع تحياتنا الخالصة وتقديرنا للجميع .